تشكيليو البصرة
نبذه تاريخيه عن الإضاءة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات فنون البصرة
سنتشرف بتسجيلك

شكرا نبذه تاريخيه عن الإضاءة 829894
ادارة المنتدي نبذه تاريخيه عن الإضاءة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تشكيليو البصرة
نبذه تاريخيه عن الإضاءة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات فنون البصرة
سنتشرف بتسجيلك

شكرا نبذه تاريخيه عن الإضاءة 829894
ادارة المنتدي نبذه تاريخيه عن الإضاءة 103798
تشكيليو البصرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» افضل موقع تعارف بلاك بيري لنشر البن كود ولستات 2015
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الجمعة مايو 15, 2015 5:00 am من طرف malakalasule.com

» هذا البرنامج يخلي الصوت صوت بنت او امراه كبيره او صوت راجل
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الجمعة أبريل 18, 2014 7:11 am من طرف حلقي123

» (( لله يا محسنين .... أنتـر نــت ))
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1السبت يونيو 15, 2013 5:33 am من طرف كابتن عدي الملكي

» صـــورنـا داخلهــا حيــاة &&&&
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الخميس مايو 30, 2013 2:48 am من طرف كابتن عدي الملكي

» مفهوم التدريب والتخطيط والتدريب الرياضي .......
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الأربعاء مايو 29, 2013 4:50 pm من طرف كابتن عدي الملكي

» الرياضه..... و الموت البطيئ... كلمات سمعتها من مدربا كبير استوقفتني..
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الأربعاء مايو 29, 2013 4:54 am من طرف كابتن عدي الملكي

» محمد السامر - احبابي (قطار العمر) النسخه الاصليه
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1السبت فبراير 23, 2013 3:42 am من طرف الشمري231

» تنمية الإبداع عند طلابنا - هدية للطلاب
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الخميس يناير 03, 2013 12:12 am من طرف مرجانة البحر

» الزخرفه وانواعها
نبذه تاريخيه عن الإضاءة Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 07, 2012 1:33 pm من طرف عصفورة البصره

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


دخول

لقد نسيت كلمة السر

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط تشكيليين البصرة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط تشكيليو البصرة على موقع حفض الصفحات


نبذه تاريخيه عن الإضاءة

اذهب الى الأسفل

الحق على الخبر نبذه تاريخيه عن الإضاءة

مُساهمة من طرف حسين الياسري الخميس سبتمبر 10, 2009 6:24 am

الإضاءة تخلق البيئة المناسبة لسرد الحكايات. إن أول طرق الإضاءة المصاحبة للحكاية كانت النار ولبعض الأسباب مازالت انسب الطرق فان ضوء النار يتميز بالدفء ويوحي للإنسان بالدفء والطمأنينة والحماية من الطبيعة ودائما يجذب الناس إليه. وبطريقه لا إرادية يتجمعون في شكل دائرة وفى مساحه مريحة لتجاذب إطراف الحديث.

الاجتماع حول تلك النار بغرض التدفئة يجعل الإنسان في درجة تركيز عاليه ولا يشرد بذهنه بعيدا. نار التدفئة تكون ساطعة في بدايتها ولامعه ثم تدريجيا تبدأ في الذبول كما أن الناس المتجمعين أيضا تبدأ جفونهم بالتثاقل ويحسون بالنعاس وعندما تذبل النار تماما يحين الوقت ليذهب الجميع إلى المنازل. وكانت تلك اللحظات مناسبة للكاهن ولشيخ القبيلة أن يحكيا قصص تاريخ القبيلة أو يحكى صياد عن رحلات الصيد. وبما أن المسرح بدأ يتطور ليعتمد كثيرا على النصوص المسرحية المكتوبة مسبقا وعدد المتفرجين بدأ في الازدياد و أصبح ضوء النهار هو الوقت الطبيعي لأداء تلك المسرحيات فكان الاحتياج للضوء لكي يستطيع الجميع أن يشاهدوا المسرحية.


إن المسرحيات اليونانية في أوقات المهرجانات كانت عادة تبدأ عند الفجر وتستمر لبقية اليوم.
لقد بدأ التركيز يزداد علي الملابس والأقنعة وخشبة المسرح والمجموعات المصاحبة ولكن المسرح كان معتمدا أكثر علي الكلمة. حتى في عصر شكسبير كان الاعتماد الأكثر علي العرض والأداء في النهار ولكن كانت توجد عروض مسرحية في قصور النبلاء وكانت لعدد قليل من المشاهدين وعلي أضواء الشموع وكان لها تأثير عظيم وقوي.
في القرن السابع عشر ظهر المهندس المعماري البريطاني اينيجو جونز الذي اهتم بالبناء الداخلي لخشبة المسرح وأنتج مهرجانات مضيئة وبملابس و مجموعات مصاحبة جميلة فأضافت كثيرا للتقدم المسرحي.



الضوء المتحكم فيه

الإضاءة الموجهة والمسيطرة عليها في المسرح ليست فكره جديدة, فإذا عدنا للقرن الثامن عشر وتحديدا في عام 1781 اقترح الكيميائي الفرنسي لافوا زير إضافة عواكس متحركة للمبات الإضاءة التي تعمل بالزيت و هذه التجديدات مهدت الطريق كثيرا للاضاءه المسرحية في تلك الفترة ولكن كان هناك انقسام دائما في أوروبا فهناك من يريد إضاءة بسيطة خافتة وهناك من يريد تطوير أساليب حديثة لخلق أساليب إضاءة مسرحية معبرة فنيا وأول تقدم تكنولوجي جاء مع تقدم وتطور ضوء الغاز الذي كان يعتمد عليه وكان أقل دخانا واقل خطرا. إن تقديم ذلك الضوء الساطع والمصابيح التي تعمل بالغاز الطبيعي وبالأكسجين وبشعيرة أكسيد الكالسيوم.

إن هذا التقدم الهادف أثمر عن ضوء دافئ وجميل ومنسجم مع بشرة الممثل ومازال مذكورا فى حياتنا وهذا المصدر الصغير شارك العدسات المحدبة والعواكس المجاليه في التزويد بالأساسيات لواحد من أهم عناصر السيطرة على الإضاءة الحديثة ألا وهى الوحدات الموجهة والمركزة.

إن رواد المسرح الأوائل مثل أدوفى آبيا وديفيد بيلاسكو احدثا ثورة في المسرح التعبيري وكان آبيا أول من أثار الجدل بقوله أن الظلال هي بنفس أهمية الضوء وهو أول من طلب بالتحكم في الضوء وبأن الظل هو وسيلة للتعبير عن الأفكار, أما بيلاسكو فقد ساعد السينمائيين كثيرا عندما قال إن الممثلون يأتون في المرتبة التالية بعد الإضاءة.

لقد كان الكهربائي لويس هارتمان هو من اخترع اسبوتات الإضاءة(آبيا, جوردون,كريج,وماركس رينهارت كانوا متنافسين) بيلاسكو وهارتمان قاما بتطوير أضواء عاكسه خافته أو ناعمة فوق الرؤوس وكانت مناسبة جدا للتصوير النهاري وأعطى بيلاسكو لهارتمان الفضل في لوح إعلانات العروض.

الأقواس الكربونية التي تستخدم الأقطاب الكهربائية لتنتج شعله مكثفه كانت أيضا موظفه في التطبيقات المسرحية منذ عام 1849.
تقنيات الاضاءة في المسرح
تعد الإضاءة احدى العناصر الاساسية للعرض المسرحي أي انها احدى مكملات جماليات المسرح ، واذا تتبعنا بدايات الاضاءة المسرحية نراها انها كانت طبيعية أي ان الشمس هي مصدرها الاول وكانت المسارح مفتوحة انذاك حيث تقام العروض المسرحية من الصباح الباكر حتى غروب الشمس وبذلك امتاز المسرح الاغريقي بأستخدام النار للتعبير عن الزمن أي بمعنى المشهد يجري ليلاً فتكون المشاعل النارية بديلاً عنها .
اما في العصور الوسطى فقد تم استخدام الشموع جنب الضوء الطبيعي حتى صار الوقت المناسب لتصنيع الانارة بعد مدة من الزمن في سنة 1550 قدم (ليون دى سولي) فكرة مازالت تستخدم حتى اليوم اعتماداً على استخدام اضاءة قوية للمشاهد التي تمثل احداثاً مفرحة واستخدام اقل اضاءة للمشاهد المؤلمة .
ويعد القرن السابع عشر هو قرن الضوء بحق أي بدأت امكانيات الاضاءة من حيث قوتها وتلوينها أي الوصول الى اجهزة اضاءة غامرة واكتشاف المواد العاكسة والشفافة ومن ثم ظهور فكرة اطفاء انوار الصالة تماماً اثناء العرض ومن ثم وضعت عدة اماكن للأضاءة في ارض الخشبة وفي الجانب .
ومن اهم التطورات التي جرت على الاضاءة الصناعية المتقدمة هي التي اجراها (دافيد جاريك) على المسرح الانكليزي ووضع مركز الاضاءة فوق خشبة المسرح لاضاءة الممثلين بصورة جيدة .
بعد هذه الفترة انتشرت تجارب (جلفاني) التي اكتشف فيها المصباح القوسي سنة 1808 ومن بعد تم اختراع المصباح الكهربائي في العام 1879 وهي السنة التي كتب فيها ابسن مسرحية (بيت الدمية) .
ومن بعد تدرجت الحداثة في الاجهزة مع مرور الزمن حتى ابتكر المهندس (جورج ايزنهور) استعمال حمامات الكترونية كبيرة في عملية تخفيض الاضاءة المسرحية وتوالت الابتكارات الالكترونية حيث استخدمت اجهزة الكمبيوتر لغرض السيطرة وتحويل المشاهد والفصول على الاشرطة المثقبة وتلتها انواع عديدة من الدسكات التي ما تزالت تتطور حتى اليوم .
ومن ثم بدءوا بدراسة جماليات الاضاءة ومدى تأثيراتها على المسرح ومن هؤلاء الفنانين والمبتكرين سبستيانو سريليو ونيقولا ساباتيني وغيرهم من الفنانين الذين اضافوا مبتكرات لفن الاضاءة ومن معرفة جمالية الضوء مسرحياً ومدى تأثير الاضاءة في مساعدة المخرج حيث تعد احدى مكملات العناصر البصرية والاضاءة تساعد المتفرج على الرؤية الواضحة لمعرفة تفاصيل العمل الفني وكما يمكن تاكيد مفهومي الزمان والمكان باستعمال الاضاءة ومن مزاياها ايضاًً انها تساعد في السيطرة وتكوين المزاج النفسي .
اما بالنسبة لانواع اجهزة الاضاءة فتشمل (الكشافات المركزة والاجهزة الفيضية واجهزة المتابعة واجهزة المؤثرات) .
تلك هي بدايات الاضاءة المسرحية وانواعها وفائدتها وتأثيرها واستخدامها ودخولها في كل انواع المسارح كالكوميدي والتراجيدي والاوبرا والسياسي ... الخ .

الإضاءة المسرحية
في عام 1815م اخترع العالم البريطاني همفري ديفي Humphry Davy المصباح الكربوني، ولم يستخدم هذا المصدر الضوئي القوي في المسرح إلا بعد نصف قرن تقريباً من اكتشافه، وبالرغم من عيوبه الكثيرة آنذاك والتي تتلخص في أنه يعطي ضوءاً غير ثابت ويحدث صوتاً مسموعاً عند تشغيله، كما لا يمكن التحكم في قوته ويحتاج إلى عناية كبيرة، بالرغم من هذا إلا أنه ساهم مساهمة جدية في المسرح.
وفي عام 1879م الذي كتب فيه هنريك إبسن مسرحية "بيت الدمية" اخترع توماس إديسون المصباح Thomas Edison المتوهج. وكانت المسارح من أول من عرف هذا المنبع الضوئي الجديد. وكانت "أوبرا باريس" أول من استخدم النظام الجديد في الإضاءة على المسرح عام 1880م. وسرعان ما عرف المصباح المتوهج طريقه إلى كافة مسارح العالم. وبانتهاء القرن التاسع عشر الميلادي ظل استعماله سائدا ولم يتوصل أحد إلى معرفة المصباح الكشاف ذي الإضاءة القوية المركزة حتى إلى ما قبل الحرب العالمية الأولى.
ومع أن البحوث البدائية في الإضاءة المسرحية حتى القرن العشرين الميلادي كانت لإيجاد إضاءة أفضل، والمحاولات المستمرة لاكتساب ميزات أخرى جديدة، فقد أجرى سيرليو وساباتيني التجارب على المؤثرات الضوئية.
وكان السير هنري إيرفنج من أوائل الذين استغلوا قدرات الإضاءة المسرحية الجديدة في عرض مسرحياته فأثارت الاهتمام. كذلك اكتشف بلاسكو الكشاف الصغير ذا المصباح المتوهج بدلاً من الجهاز الكربوني، وقد سمي هذا الكشاف "الصغير". والإضاءة بالنسبة للمسرحية كالموسيقي بالنسبة للأغنية. وقد كتب بلاسكو قائلاً: "لا يوجد أي عامل آخر يدخل في المسرحية له مثل هذا التأثير في الأمزجة والأحاسيس".
وبالرغم من جهود بلاسكو البارزة فإنها توارت في فن الإضاءة المسرحية بفضل أدولف آبيا. الذي كتب في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي آراء في الإضاءة المسرحية كانت سابقة لأوانها بنصف قرن على الأقل. فقد كان أول من اعترض على الإضاءة المسطحة المتعادلة الناتجة عن استخدام الإضاءة الأرضية وإضاءة البراقع الساترة. وقد أطلق آبيا على هذه الإضاءة غير المركزة، الإضاءة العامة.
إن أي محاولة لوضع خطة ثابتة لإضاءة مسرح اليوم تكون مجازفة وصعبة لأن هذا الفن ما زال في بدايته. هذا بالإضافة إلى أنه ليس هناك مسرحيتان اثنتان متشابهتين تمام التشابه، كما أن المسارح نفسها

طرق الإضاءة. يحلل مصمم الإضاءة المسرحية من منظور قيمتها المسرحية واحتياجاتها الضوئية. ويشير المصمم إلى كل مكان في النص يتعلق بالضوء، بما في ذلك تغييرات قوة الضوء مثل الانتقال من شروق الشمس إلى إضاءة مصباح كهربائي. ويمكن أن يكون هناك حاجة إلى تنوع الإضاءة في المشاهد المختلفة. كما أن النص يمكن أن يحدد الزاوية التي يدخل منها الضوء مثل دخول ضوء القمر من إحدى النوافذ.

وعلى مصمم الإضاءة أن يولي اهتمامًا خاصًا إلى جو المسرحية لأن الإضاءة تؤدي دورًا مهما في إيجاد هذا الجو. لهذا يجب عليه فهم أسلوب النص، لأن الواقع يحتاج إلى تحديد ما إذا كان مصدر الضوء مصباحًا أو ضوء شمس من خلال النافذة.

ويتشاور مصمم الإضاءة مع مصمم الديكور والمخرج. ويقوم مصمم الإضاءة في المسرح المحترف بتقديم رسومات تبين هيئة المسرح عندما يضاء. أما في المسارح العادية فيتم الاتفاق بين مصمم الإضاءة والمخرج على كيفية إضاءة المسرح. ولا يتم الاتفاق على مصادر الضوء إلا بعد أن يتم تركيب وحدات الديكور المطلوبة.

تنقسم عملية إضاءة المسرح إلى:1- إضاءة محددة 2- إضاءة عامة 3- مؤثرات خاصة. تركز الإضاءة المحددة على مساحة معينة من خشبة العرض وهي تستخدم لإضاءة الأماكن التي تتطلب تركيز أكبر. أما الإضاءة العامة فتستعمل لإضاءة وحدات الديكور والمساحات الموجودة خلف خشبة المسرح ومواءمتها مع الإنارة في خشبة العرض. ويشير تعبير المؤثرات الخاصة إلى العديد من تقنيات استخدام الضوء وآلياته. ومن الأمثلة المعروفة عن مؤثرات الضوء تسليط شعاع يبرز الغيوم أو النار أو النجوم أو يوجد نماذج على المسرح تمثل ضوءًا ينفذ من خلال أَغصان شجرة.

هناك العديد من الآلات المستخدمة في إِضاءة المسرح. تضيء الدائرة الضوئية حيزًا معينًا من خشبة العرض بوساطة شعاع ضوئي مركَّز. يمكن لمساعد مصمم الإضاءة تركيز ضوء متحرك على راقص أثناء حركته على خشبة المسرح. وتتراوح قوة هذا الضوء بين 500 و 5,000 شمعة. كما أن هناك عاكسات لزيادة قوة هذا الضوء وعدسات لتضفي عليه أطيافًا مختلفة، منها الهادئ ومنها الصاخب القوي. وهناك إِطارات تمكِّن مصمم الأضواء من استخدام رقائق شفافة ملونة أمام العدسة تسمى الجيلاتين أو الجل لتغيير لون الضوء.

أما الاستريبْلايت فيتكون من مجموعة من المصابيح مثبتة في صف واحد ضيق في حوض مستقيم الشكل تقريبًا. ويختلف الاستريبْلايت في الطول والقوة والاستخدام. فالنوع المسمى بوردرلايت يعلَّق فوق الرأس ليسلط الضوء إمّا على وحدات الديكور أو المساحة الخلفية من المسرح. ويمكن وضع النوع الآخر من الاستريبْلايت على أرض المسرح أو أي مكان آخر منه لإبراز منظر أو ستارة سايكلورامية (ستارة منحنية تتخذ خلفية لمسرح يوحي بامتداد مكاني لا حدَّ له).

وهناك العديد من الآلات التي تُستخدم لإيجاد مؤثرات خاصة. والمسلطات الضوئية هي الأكثر شيوعًا وتستخدم لتسليط الضوء على مقدمة أو مؤخرة خشبة المسرح لعرض منظر كامل على شاشة خلفية أو ستارة سايكلورامية. ويحتوي بعض هذه المسلطات الضوئية على أقراص دوارة لإيجاد مؤثرات الإحساس بالحركة مثل تصوير حركة الغيم.

ويتم التحكم بالإضاءة على المسرح باستخدام معتِّمات موضوعة في لوحة تحكم. وتسمح هذه المعتِّمات للمصمم أن ينوع قوة كل ضوء على حدة، من الشديد الإضاءة إلى المعتم جدًا. ويمكن لهذه المعتمات تغيير الضوء إمّا بصورة تدريجية أو بسرعة. كما يمكن التحكم مسبقًا في قوة الإضاءة لكل نوع من الأضواء. ثم إن التحكم بالمعتمات اليوم يتم بوساطة لوحة إلكترونية.


المصدر :

المسرح دوت كوم
حسين الياسري
حسين الياسري
المشرف العام
صاحب الموقع
المشرف العام  صاحب الموقع

العذراء عدد المساهمات : 950
نقاط فنيه : 13723
تشكيلي بصراوي : 9
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
الموقع : المشرف العام

http://hessen-84.hi5.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى