بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
حسين الياسري | ||||
كابتن عدي الملكي | ||||
البصراوي ابن المعقل | ||||
samty | ||||
الفنان حسن عبد الشهيد | ||||
الساحرالاول | ||||
الفنان اسامة نوري | ||||
كامري | ||||
سنابل الفن | ||||
saly |
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط تشكيليين البصرة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط تشكيليو البصرة على موقع حفض الصفحات
الصعوبات التي يواجهها معلمى التربية الموسيقية وكيفية التغلب عليها
صفحة 1 من اصل 1
الصعوبات التي يواجهها معلمى التربية الموسيقية وكيفية التغلب عليها
هدية للمشرف
amoore
الصعوبات التي يواجهها
معلمي التربية الموسيقية
وكيفية التغلب عليها
تقديم / أحمد محمد عبد الفتاح
دبلوم الدراسات العليا
جامعة المنصورة
مقدمة
البحث يلقى الضوء على بعض طرق التدريس الحديثة لمعلمى مادة التربية الموسيقية.
كما يوضح أهم الصعوبات التي يواجهها المعلم في تدريس المادة مع وضع الحلول العملية لمحاولة التغلب
على هذه الصعوبات.
كما يلقى الضوء على آلة الريكورد الغير متواجدة بمدارس السلطنة رغم سهولة تعلمها بالمقارنة بالآلات
الوترية التي تحتاج إلى مجهود ووقت غير متاح بالنسبة
لعدم توفر الوقت المتاح لتعلم الإله.
وفى النهاية هناك بعض التوصيات التي تساعد المعلم والطالب أيضا على سهولة العملية التعليمة.
طرق تدريس مادة المهارات الموسيقية
تعددت وتنوعت طرق تدريس مادة المهارات الموسيقية ، حيث يقوم المعلم باختيار الطريقة المناسبة له حسب المرحلة السنية التي يقوم بتدريسها وحسب نوع المعلومة التي يريد إن يوصلها إلى الطالب.
وكلما اعتمدت طريقة التدريس على الأسس العلمية المشتقة من علم النفس والتربية كانت أقرب إلى النجاح في تحقيق هذه الأهداف.
ومن أهم هذه الطرق
طريقة ايمى بارى
وهى تحويل الأشكال الإيقاعية إلى مقاطع لفظية وهى تماثل طريقة أنظر وقل
وهى الطريقة المتبعة في تعلم القراءة حيث تعتبر الكلمة
وحدة قائمة بذاتها فتنطبع صور الكلمات مقترنة بمدلولها الكتابي واللفظي
مثال علامة الروند علامة إيقاعية
الاسم اللفظي الجديد تا ا ا ا
وكذلك ربط ايمى بارى شكل العلامة الإيقاعية وبين مدلولها اللفظي ليدل على الإيقاع الخاص بكل علامة
إيقاعية
طريقة إميل جاك دالكروز
وهى من أهم وابرز الطرق الحديثة في التعليم الموسيقى
وقد وضعت على عدة نقاط أساسية .
1- توضيح الارتباط بين الحركة والموسيقى
إن استجابة الطفل للإيقاع تسبق النغم فالطفل يصاحب
الموسيقى تلقائيا بحركات إيقاعية مختلفة وقد ركز على إن
تصاغ الموسيقى في شكل قصص حركية هادفة من الناحية التربوية المناسبة للمستوى السني
2- المعلومات النظرية والتطبيق
اهتم دالكروز بالخبرات الحسية والذهنية اعتقادا منه إن
أقل المهارات والمدارك تبنى أصلا على الاندماج والتلاحم بين المعلومات النظرية ثم التطبيق عليها أي على الاندماج التام الفعال في الممارسة أو الخبرة الموسيقية.
مثال
المدرج الموسيقى يتكون من خمس خطوط تحصر بينهما أربع مسافات .
التطبيق
- غناء نشيد عن المدرج الموسيقى
-إعطاء تمرين صولفيج على المدرج
3- تربية حاسة السمع والتذوق
من أهم أراء دالكروز أن الخطر الحقيقي أن يكون الهدف من تدريس الموسيقى هو تخريج عازفين فحسب بل ينبغي أن نهتم بالتربية الحسية السمعية وتنمية الذوق الفني
ومن ثم يأتي تعلم العزف وللأسف فنحن نجد الآن أن العازف الموسيقى عبارة عن آلة ليس عنده لمسات إبداعية لأنة تعلم كيف يعزف دون أن يتذوق الإحساس الفني لهذا العمل الموسيقى
ولذلك ينبغي أن نتبع هذا الترتيب العملي لتعلم الطالب
- تنمية حاسة السمع
- تنمية الفهم الموسيقى
-تنمية الذوق الفني
- التعلم على العزف
4- العناية بالحركة الجسمانية والاهتمام بالعزف الجماعي
أن الأساليب الموسيقية تختلف في طابعها باختلاف الأقاليم وبسعة الأرض وبطبيعة الشعب وبظروف حياته والاختلاف في انسجام الأصوات
فعلى سبيل المثال داخل سلطنة عمان تختلف الموسيقى فيها من منطقة إلى أخرى حسب طبيعة كل منطقة
كما اهتم بأهمية العزف الجماعي وانه يؤلف الوحدة بين الطلاب ويعطيهم الثقة ويخلق جو من التالف والترابط علاوة على انسجام الأصوات وتنوع الإيقاعات
كما أن هذه الفرق الموسيقية عامل هام في بناء شخصية الطالب فهي تنمى قواه الذهنية وتعلمه ضبط النفس والطاعة وإنكار الذات.
الصعوبات التي يواجهها معلم المهارات الموسيقية
1- غناء الطلاب
2- عزف الطلاب
3- عدم استيعاب الطلاب للتذوق والقواعد الموسيقية
4- الآلات الوترية والتطبيق العملي
كيفية التغلب على تلك الصعوبات
أولا غناء الطلاب
تنقسم عيوب الغناء إلى ثلاثة أقسام
- الغناء الرتب
-الغناء الغليظ
- الغناء الحاد
الغناء الرتب هو أسوأ أنواع الغناء فهو دليل على عدم وجود حس موسيقى وهو الغناء على درجة صوتية واحدة
فقط ولذلك يتبع الأتي
- يقسم الفصل إلى ثلا ث مجموعات
غناء
غليظ
غناء
رتب
غناء
حاد
- بعد غناء المعلم وسماع الطلاب للنشيد جيدا والإلمام بمعنى النشيد والدرجات الصوتية الصاعدة والهابطة
- تبدأ المجموعة الوسطى (الغناء الرتب) بتصفيق الوحدة الأساسية (تا) ويفضل أن وجدت آلة موسيقية مثل آلات الباند
- ثم تبدأ المجموعة الأولى والثالثة بغناء النشيد بعدة أساليب
- الغناء الجماعي
- الغناء المتبادل بينهما
- الغناء الفردي لكل مجموعة
- الغناء الفردي ( الصولو) مع المجموعة
- المجموعة الوسطى تشترك تتدريجى مثل غناء المقطع الأخير ( يا عمان )
- لا مانع من إشراكهم بالغناء الجماعي بعد إتقان النشيد
الفوائد
- المشاركة الفعلية والصحيحة في الغناء
- إضافة طابع جديد ومميز للغناء
- تنمية الحس الفني
ثانيا عزف الطلاب
المشكلة
هي عزف الطلاب بطريقة خاطئة والتعلم بصعوبة في أداء بعض الألحان التي تحتاج إلى قفزات موسيقيه أو تحتوى على علامات الديز والبيمول
السبب
هو أن الطالب تعلم العزف بفطرته أو تعلم بطريقة خاطئة من البداية
الحل
لا بد من البداية تعلم بعض التمارين التكنيكية لتتقوي عضلات اليد اليمنى أولا ثم اليسرى ثم الاثنين معا
تدريب 1
يضع الطالب يده على الأورج ويرفع كل إصبع على حدة دون تحريك الأصابع الأخرى ويتم تحريك الصابع من الأسفل إلى الأعلى عدة مرات .
ويستحسن عند عمل هذا التمرين الغناء أثناء العزف وهذا مفيد جدا لإحساس الطالب بالنغمة الموسيقية وفى نفس الوقت فإنها تقوم بعملية تقوية للإصبع
كما يستحسن أيضا التنوع في النغمة الموسيقية وإيقاعاتها وغناء الطالب أيضا بالمقطع ( لا )
مثال ايقاعى 1
مثال ايقاعى 2
مثال ايقاعى 3
ملحوظة 1
هذا التمرين له ثلاث فوائد
- الفائدة التكنيكية
- الفائدة التذوقية
- الفائدة الغنائية
ملحوظة 2
لابد من أداء الطالب لهذا التمرين على أي آلة موسيقية حتى وان لم تتوفر الآلة الموسيقية يصنع الطالب مجسم للإله الموسيقية بحيث تكون بنفس أبعاد الأله الموسيقية وان لم يكن يضع الطالب يده على الطاولة ويؤدى التمرين بنفس الطريقة وفى بعض الحالات ت تعطى نتائج ايجابية خصوصا أن الطالب يحاول أن يحس بالنغمة دون أن يسمعها فتنمى عنده قوة الذاكرة مع الحس الفني .
تدريب 2
يتم وضع عملة نقدية على يد الطالب أثناء العزف
مع إغماض الطالب لعينة
إتباع نفس الخطوات في التدريب السابق
الفوائد
- الإحساس بالنغمة الموسيقية
- معرفة أماكن النغمات دون النظر إليها
وفى النهاية تبقى رغبة الطالب أولا في التعلم أهم العوامل في تعلمه مع التأكيد على أهمية المعلم في إتباع الأسلوب العلمي المبسط لتوصيل المعلومة إلى الطالب
ثالثا / التذوق الموسيقى
أن التذوق الموسيقى لا يحتاج إلى حصة بعينها لكي يفهم الطالب معنى التذوق الموسيقى .
ففي كل أفرع المادة تذوق موسيقى حتى الإيقاع ففيه تذوق لا بد أن يلمسه الطالب .
مثال لتمرين ايقاعى
- الأداء العادي
- الأداء مع اللمسة التذوقية
وهذا المثال فقط من خلال تمرين بسيط يفهم من خلاله الطالب كيف يتذوق العمل الفني ولو كان بسيطا .
مثال لتمرين صولفيج
- الأداء العادي
- الأداء مع اللمسة التذوقية
المشكلة عند الطالب أنة إما متلقي أو عازف ولذلك ينبغي على المعلم التنوع أثناء عرض المعلومة وإدخال اللمسات الفنية لدية وأيضا السماح للطالب بإدخال لمساته الخاصة
ولذلك ينبغي على المعلم أن
- أن يختار الموسيقى المناسبة لسن الطالب ولبيئة
- أن يؤدى بعض الإشارات والدلالات الخاصة بتبسيط
المعلومة للطالب بما في ذلك استخدام أعضاء الجسم في
التعبير عن الأداء الموسيقى .
أمثلة
- إغماض العينين في الموسيقى الهادئة
- رفع اليدين وهبوطهما عند الصعود أو الهبوط
ملحوظة
ينبغي على المعلم بإتاحة الفرص للطالب في أداء حركاتة التعبيرية في جو من المرح .
الابتكار
وهو السماح بإتاحة الفرصة لكل طالب أن يبتكر من خيالة الموسيقى وتدريبه على ذلك .
أولا التدريب على الابتكار الايقاعى
وهناك طريقتان
1- أن يوضع على الصبورة مجموعة من العلامات الإيقاعية
- ثم يجمع الطالب بعض هذه الإيقاعات
- يتم تدوين الطالب للإيقاعات المقترحة
- يتم توقيع التمرين من خلال أداء الطالب
- يتم توقيع التمرين من خلال أداء المجموعة
الايجابيات
- إعطاء الثقة للطالب
- مساعدة الطالب على الابتكار تدريجيا
- معرفة العلامات الإيقاعية
- تشجيع الآخرين على العمل الفردي والجماعي
- خلق جو من الانسجام داخل الفصل
رابعا / القواعد الموسيقية
المشكلة
بعد خروج الطالب من الصف تخرج المعلومة معه إلى المجهول .
السبب
المعلومات النظرية بصفة عامة مملة عند الطالب وفيها رتابة ولا يتقبلها الطالب بسهولة .
الحل
أن مادة المهارات الموسيقية مختلفة عن باقي المواد الأخرى ويغلب عليها الأداء العملي ولكن لا نستطيع أن نلغى أو نحذف الشق النظري منها .
ولذلك ينبغي على المعلم أن
- أن يبسط المعلومة الموسيقية
- أن يستخدم الوسائل التعليمية
- أن يضع المعلومة في صورة غنائية
- أن يشارك الطلاب في استنتاج المعومة الموسيقية
مثال
المدرج الموسيقى
أن يحاول الطالب أن يستنتج أو يعد الخطوط الموجدة وما بينهما من مسافات
أن ينظر الطالب إلى يديه واستنتاج العامل المشترك بين يديه والمدرج الموسيقى
خامسا الآلات الوترية
الكمان الماندولين العود
يوجد في جميع مدارس التعليم الأساسي الآلات الوترية المذكورة ولكن أين هذه لألا ت في الواقع العملي داخل
هذه المدارس فهل المشكلة هنا تقع على المعلم أم على الطالب وفى البداية سوف أتطرق إلى المشكلة الحقيقية في صعوبة أظهار هذه الآلات داخل المدارس .
المشكلة
-1- ضيق الوقت لتعليم الطالب
المعلم ليس لدية من الوقت الكافي لتعليم الطلاب على هذه الآلة حيث أنة مطالب بتفعيل الحصة من خلال المنهج الدراسي المقرر علية .
وبالنسبة لحصة النشاط فهي حصة أسبوعية وحيدة لا تتعدى في مجملها النصف حصة بعد تجمع الطلاب وحضورهم من صفوفهم وتأخر البعض في كتابة الدرس المكتوب على الصبورة وما إلى ذلك من أشياء واقعية ملموسة داخل الميدان .
وبالنسبة للحصص الشاغرة لدى معلم المهارات الموسيقية فإذا أراد المعلم تجميع بعض الطلاب فهناك أيضا بعض المعوقات منها
- الطالب غائب
- معلم المادة لدية مايمنعة من خروج الطالب من حصته
- تعليمات إدارة المدرسة من عدم خروج الطلاب من ا لحصص .
فأين الوقت المتاح للمعلم لإتاحة الوقت الكافي لتعليم الطالب لهذه الآلات الموجودة داخل المدرسة ؟؟؟
-2- صعوبة التعلم على هذه الآلات مقارنة بالآلات الثابتة
أن هذه الآلات ليست بالسهولة الموجدة في الآلات الثابتة مثل الأورج أو البيانو فمن السهل جدا أن يعزف الطالب ولو نشاز على الأرج
أما هذه الآلات فمن الصعب أساسا معرفة كيفية إصدار الأصوات وكيف يستطيع المتعلم الموازنة بين دقة عفق الوتر من اليد اليسرى ودقة إصدار النغمة من اليد اليسرى
على نفس الوتر المعفوق باليد اليسرى ولذلك تحتاج إلى مجهود من المعلم ومن المتعلم
-3-عدم امتلاك الطالب للآلة للتدرب عليها
كما أوضحنا سابقا أن هذه الآلات تحتاج إلى مجهود ووقت كافي للمتعلم فمن الطبيعي أن يأخذ المتعلم تمارين تكنيكية
للتعلم على الآلة ومن الطبيعي أن يتدرب عليها المتعلم
ولكن التدريب لا بد أن يأخذ وقتا كافيا للإجادة والانتقال إلى تمرين أخر ولذلك فان وجود الأله مع المتعلم شي ضروري وللأسف من النادر جدا أن نجد هذا المتعلم اى الطالب الذي يمتلك الآلة الموسيقية .
-4- عدم معرفة المعلم للآلة
قد يظن البعض أن معلم الموسيقى يعلم كيف يعزف على كل الآلات الموسيقية وهذا طبعا ليس صحيحا بل ومستحيلا
من وجود هذا المعلم بل والهاوي أيضا فالآلات الموسيقية لا حصره لها ولننظر إلى اللأولكسترا السيمفوني ونحاول أن نحصر هذه اللألات الموسيقية
ولذلك فالمعلم وحسب الكلية التي تخرج منها فان في الأغلب يكون لدية آلة واحدة أساسية مع أله أو ألتين فرعيتين
ولا ننكر أن هناك بعض من المعلمين الذين يحاولون تطوير أنفسهم بالتعلم على أكثر كم ممكن من أللآلات الموسيقية المتاحة لدية
و على النقيض فهناك بعض المعلمين لا يستطيعون العزف على تلك الآلات الموسيقية فكيف سيعلمون الطلاب ففاقد الشيء لا يعطيه .
-5- عدم تجاوب بعض الأسر تجاه تعلم أبنائهم
والجميع يعلم هذه النقطة ومدى المعاناة التي يجدها بعض المعلمين من أخراج أبنائهم من النشاط الموسيقى بالرغم من موهبة الطالب ومدى قدرته على تنمية هذه الموهبة والتي لا تحتاج إلى مجهود مضاعف لأن الطالب الموهوب
يوفر على المعلم الكثير من الوقت والجهد بفضل موهبته.
-6- عدم وجود مركز متخصص لصيانة الآلات الموسيقية
فللأسف برغم وجود الآلات الموسيقية فلا يوجد مركز لإصلاح الآلات فتصبح الآلة الموسيقية عبارة عن ديكور داخل غرفة المهارات الموسيقية .
التوصيات المقترحة
- تخصيص فترة زمنية مناسبة وكافية أثناء اليوم الدراسي للتدريب علي العزف لإخراج جودة إنتاجية متميزة .
- تخصيص جزء زمني من حصة المعلم في تعليم الطالب الموهوب .
- على المعلم أن يراعى في الطالب
الموهبة – الرغبة في التعلم – مدى ملائمة يده للآلة
المناسبة – موافقة ولى الأمر
- عمل دورة تدريبية للمعلمين والمعلمات لتعلم طريقة العزف علي الآلات الوترية بأسلوب علمي مناسب يشمل المعرفة بالمصطلحات والتعبيرات
المستخدمة في التدريب والمحتوي العلمي الفني المناسب لتعليم العزف للمبتدئين
- نشر الوعي الموسيقى لدى المجتمع بإقامة الندوات التي توضح من خلالها مدى تجانس الموهبة مع المادة العلمية وكيفية الاستفادة من الموهبة لدى الأبناء .
- تكريم الطلاب المتفوقين والموهوبين في العزف من قبل إدارات المدارس وزيادة درجات النشاط ضمن درجات التقويم
آلة الريكورد
من الغريب جدا أن نجد الآلات الوترية داخل المدارس وهى معروفة بأسعارها العالية التي تمثل عبأ على كاهل من يريد أن يقتنى أله
من الراغبين في التعلم .
والأغرب من ذلك أن هناك آلة تربوية تتميز بالتالي
- صوتها الجميل
- سهولة تعلمها
- رخص ثمنها
وبما تتمتع بة هذه الآلة من الصفات فلماذا لا تكون داخل المدارس فالريكورد
من آلات النفخ الجميلة العذبة وثمنها ثلاث ريالات فقط ولذلك أتمنى أن تتواجد هذه الآلة .
تجربة عملية للآلة الريكورد
إحضار طالبين ممن تعلموا على آلة الريكورد والاستماع إليهم
توصية أخيرة
وفى النهاية هناك توصية أخيرة في توزيع الآلات على المدرسين
إن توزع الآلات يكون حسب تخصص المعلم حتى يستطيع أن يعطى فيما يجيده أولا .
حتى لو تم نقل المعلم تكون آلة معه وفى عهدته هو حتى نهاية اعارتة أو تعاقده .
المراجع
1- عائشة صبري
:- طرق تعليم الموسيقي
آمال مختار صادق
- د/ خيري الملط :- مشكلات العزف علي آلة الكمان وإيجاد الحلول العلمية
دراسات وبحوث جامعة حلوان المجلد الخامس ديسمبر 1993 م
عائشة راشد عبيد :- الدافعية 000عزوف الطلاب عن الأنشطة المدرسية
مجلة التربية العدد (135-125) يناير 1995 م السنة الخامسة عشر
amoore
الصعوبات التي يواجهها
معلمي التربية الموسيقية
وكيفية التغلب عليها
تقديم / أحمد محمد عبد الفتاح
دبلوم الدراسات العليا
جامعة المنصورة
مقدمة
البحث يلقى الضوء على بعض طرق التدريس الحديثة لمعلمى مادة التربية الموسيقية.
كما يوضح أهم الصعوبات التي يواجهها المعلم في تدريس المادة مع وضع الحلول العملية لمحاولة التغلب
على هذه الصعوبات.
كما يلقى الضوء على آلة الريكورد الغير متواجدة بمدارس السلطنة رغم سهولة تعلمها بالمقارنة بالآلات
الوترية التي تحتاج إلى مجهود ووقت غير متاح بالنسبة
لعدم توفر الوقت المتاح لتعلم الإله.
وفى النهاية هناك بعض التوصيات التي تساعد المعلم والطالب أيضا على سهولة العملية التعليمة.
طرق تدريس مادة المهارات الموسيقية
تعددت وتنوعت طرق تدريس مادة المهارات الموسيقية ، حيث يقوم المعلم باختيار الطريقة المناسبة له حسب المرحلة السنية التي يقوم بتدريسها وحسب نوع المعلومة التي يريد إن يوصلها إلى الطالب.
وكلما اعتمدت طريقة التدريس على الأسس العلمية المشتقة من علم النفس والتربية كانت أقرب إلى النجاح في تحقيق هذه الأهداف.
ومن أهم هذه الطرق
طريقة ايمى بارى
وهى تحويل الأشكال الإيقاعية إلى مقاطع لفظية وهى تماثل طريقة أنظر وقل
وهى الطريقة المتبعة في تعلم القراءة حيث تعتبر الكلمة
وحدة قائمة بذاتها فتنطبع صور الكلمات مقترنة بمدلولها الكتابي واللفظي
مثال علامة الروند علامة إيقاعية
الاسم اللفظي الجديد تا ا ا ا
وكذلك ربط ايمى بارى شكل العلامة الإيقاعية وبين مدلولها اللفظي ليدل على الإيقاع الخاص بكل علامة
إيقاعية
طريقة إميل جاك دالكروز
وهى من أهم وابرز الطرق الحديثة في التعليم الموسيقى
وقد وضعت على عدة نقاط أساسية .
1- توضيح الارتباط بين الحركة والموسيقى
إن استجابة الطفل للإيقاع تسبق النغم فالطفل يصاحب
الموسيقى تلقائيا بحركات إيقاعية مختلفة وقد ركز على إن
تصاغ الموسيقى في شكل قصص حركية هادفة من الناحية التربوية المناسبة للمستوى السني
2- المعلومات النظرية والتطبيق
اهتم دالكروز بالخبرات الحسية والذهنية اعتقادا منه إن
أقل المهارات والمدارك تبنى أصلا على الاندماج والتلاحم بين المعلومات النظرية ثم التطبيق عليها أي على الاندماج التام الفعال في الممارسة أو الخبرة الموسيقية.
مثال
المدرج الموسيقى يتكون من خمس خطوط تحصر بينهما أربع مسافات .
التطبيق
- غناء نشيد عن المدرج الموسيقى
-إعطاء تمرين صولفيج على المدرج
3- تربية حاسة السمع والتذوق
من أهم أراء دالكروز أن الخطر الحقيقي أن يكون الهدف من تدريس الموسيقى هو تخريج عازفين فحسب بل ينبغي أن نهتم بالتربية الحسية السمعية وتنمية الذوق الفني
ومن ثم يأتي تعلم العزف وللأسف فنحن نجد الآن أن العازف الموسيقى عبارة عن آلة ليس عنده لمسات إبداعية لأنة تعلم كيف يعزف دون أن يتذوق الإحساس الفني لهذا العمل الموسيقى
ولذلك ينبغي أن نتبع هذا الترتيب العملي لتعلم الطالب
- تنمية حاسة السمع
- تنمية الفهم الموسيقى
-تنمية الذوق الفني
- التعلم على العزف
4- العناية بالحركة الجسمانية والاهتمام بالعزف الجماعي
أن الأساليب الموسيقية تختلف في طابعها باختلاف الأقاليم وبسعة الأرض وبطبيعة الشعب وبظروف حياته والاختلاف في انسجام الأصوات
فعلى سبيل المثال داخل سلطنة عمان تختلف الموسيقى فيها من منطقة إلى أخرى حسب طبيعة كل منطقة
كما اهتم بأهمية العزف الجماعي وانه يؤلف الوحدة بين الطلاب ويعطيهم الثقة ويخلق جو من التالف والترابط علاوة على انسجام الأصوات وتنوع الإيقاعات
كما أن هذه الفرق الموسيقية عامل هام في بناء شخصية الطالب فهي تنمى قواه الذهنية وتعلمه ضبط النفس والطاعة وإنكار الذات.
الصعوبات التي يواجهها معلم المهارات الموسيقية
1- غناء الطلاب
2- عزف الطلاب
3- عدم استيعاب الطلاب للتذوق والقواعد الموسيقية
4- الآلات الوترية والتطبيق العملي
كيفية التغلب على تلك الصعوبات
أولا غناء الطلاب
تنقسم عيوب الغناء إلى ثلاثة أقسام
- الغناء الرتب
-الغناء الغليظ
- الغناء الحاد
الغناء الرتب هو أسوأ أنواع الغناء فهو دليل على عدم وجود حس موسيقى وهو الغناء على درجة صوتية واحدة
فقط ولذلك يتبع الأتي
- يقسم الفصل إلى ثلا ث مجموعات
غناء
غليظ
غناء
رتب
غناء
حاد
- بعد غناء المعلم وسماع الطلاب للنشيد جيدا والإلمام بمعنى النشيد والدرجات الصوتية الصاعدة والهابطة
- تبدأ المجموعة الوسطى (الغناء الرتب) بتصفيق الوحدة الأساسية (تا) ويفضل أن وجدت آلة موسيقية مثل آلات الباند
- ثم تبدأ المجموعة الأولى والثالثة بغناء النشيد بعدة أساليب
- الغناء الجماعي
- الغناء المتبادل بينهما
- الغناء الفردي لكل مجموعة
- الغناء الفردي ( الصولو) مع المجموعة
- المجموعة الوسطى تشترك تتدريجى مثل غناء المقطع الأخير ( يا عمان )
- لا مانع من إشراكهم بالغناء الجماعي بعد إتقان النشيد
الفوائد
- المشاركة الفعلية والصحيحة في الغناء
- إضافة طابع جديد ومميز للغناء
- تنمية الحس الفني
ثانيا عزف الطلاب
المشكلة
هي عزف الطلاب بطريقة خاطئة والتعلم بصعوبة في أداء بعض الألحان التي تحتاج إلى قفزات موسيقيه أو تحتوى على علامات الديز والبيمول
السبب
هو أن الطالب تعلم العزف بفطرته أو تعلم بطريقة خاطئة من البداية
الحل
لا بد من البداية تعلم بعض التمارين التكنيكية لتتقوي عضلات اليد اليمنى أولا ثم اليسرى ثم الاثنين معا
تدريب 1
يضع الطالب يده على الأورج ويرفع كل إصبع على حدة دون تحريك الأصابع الأخرى ويتم تحريك الصابع من الأسفل إلى الأعلى عدة مرات .
ويستحسن عند عمل هذا التمرين الغناء أثناء العزف وهذا مفيد جدا لإحساس الطالب بالنغمة الموسيقية وفى نفس الوقت فإنها تقوم بعملية تقوية للإصبع
كما يستحسن أيضا التنوع في النغمة الموسيقية وإيقاعاتها وغناء الطالب أيضا بالمقطع ( لا )
مثال ايقاعى 1
مثال ايقاعى 2
مثال ايقاعى 3
ملحوظة 1
هذا التمرين له ثلاث فوائد
- الفائدة التكنيكية
- الفائدة التذوقية
- الفائدة الغنائية
ملحوظة 2
لابد من أداء الطالب لهذا التمرين على أي آلة موسيقية حتى وان لم تتوفر الآلة الموسيقية يصنع الطالب مجسم للإله الموسيقية بحيث تكون بنفس أبعاد الأله الموسيقية وان لم يكن يضع الطالب يده على الطاولة ويؤدى التمرين بنفس الطريقة وفى بعض الحالات ت تعطى نتائج ايجابية خصوصا أن الطالب يحاول أن يحس بالنغمة دون أن يسمعها فتنمى عنده قوة الذاكرة مع الحس الفني .
تدريب 2
يتم وضع عملة نقدية على يد الطالب أثناء العزف
مع إغماض الطالب لعينة
إتباع نفس الخطوات في التدريب السابق
الفوائد
- الإحساس بالنغمة الموسيقية
- معرفة أماكن النغمات دون النظر إليها
وفى النهاية تبقى رغبة الطالب أولا في التعلم أهم العوامل في تعلمه مع التأكيد على أهمية المعلم في إتباع الأسلوب العلمي المبسط لتوصيل المعلومة إلى الطالب
ثالثا / التذوق الموسيقى
أن التذوق الموسيقى لا يحتاج إلى حصة بعينها لكي يفهم الطالب معنى التذوق الموسيقى .
ففي كل أفرع المادة تذوق موسيقى حتى الإيقاع ففيه تذوق لا بد أن يلمسه الطالب .
مثال لتمرين ايقاعى
- الأداء العادي
- الأداء مع اللمسة التذوقية
وهذا المثال فقط من خلال تمرين بسيط يفهم من خلاله الطالب كيف يتذوق العمل الفني ولو كان بسيطا .
مثال لتمرين صولفيج
- الأداء العادي
- الأداء مع اللمسة التذوقية
المشكلة عند الطالب أنة إما متلقي أو عازف ولذلك ينبغي على المعلم التنوع أثناء عرض المعلومة وإدخال اللمسات الفنية لدية وأيضا السماح للطالب بإدخال لمساته الخاصة
ولذلك ينبغي على المعلم أن
- أن يختار الموسيقى المناسبة لسن الطالب ولبيئة
- أن يؤدى بعض الإشارات والدلالات الخاصة بتبسيط
المعلومة للطالب بما في ذلك استخدام أعضاء الجسم في
التعبير عن الأداء الموسيقى .
أمثلة
- إغماض العينين في الموسيقى الهادئة
- رفع اليدين وهبوطهما عند الصعود أو الهبوط
ملحوظة
ينبغي على المعلم بإتاحة الفرص للطالب في أداء حركاتة التعبيرية في جو من المرح .
الابتكار
وهو السماح بإتاحة الفرصة لكل طالب أن يبتكر من خيالة الموسيقى وتدريبه على ذلك .
أولا التدريب على الابتكار الايقاعى
وهناك طريقتان
1- أن يوضع على الصبورة مجموعة من العلامات الإيقاعية
- ثم يجمع الطالب بعض هذه الإيقاعات
- يتم تدوين الطالب للإيقاعات المقترحة
- يتم توقيع التمرين من خلال أداء الطالب
- يتم توقيع التمرين من خلال أداء المجموعة
الايجابيات
- إعطاء الثقة للطالب
- مساعدة الطالب على الابتكار تدريجيا
- معرفة العلامات الإيقاعية
- تشجيع الآخرين على العمل الفردي والجماعي
- خلق جو من الانسجام داخل الفصل
رابعا / القواعد الموسيقية
المشكلة
بعد خروج الطالب من الصف تخرج المعلومة معه إلى المجهول .
السبب
المعلومات النظرية بصفة عامة مملة عند الطالب وفيها رتابة ولا يتقبلها الطالب بسهولة .
الحل
أن مادة المهارات الموسيقية مختلفة عن باقي المواد الأخرى ويغلب عليها الأداء العملي ولكن لا نستطيع أن نلغى أو نحذف الشق النظري منها .
ولذلك ينبغي على المعلم أن
- أن يبسط المعلومة الموسيقية
- أن يستخدم الوسائل التعليمية
- أن يضع المعلومة في صورة غنائية
- أن يشارك الطلاب في استنتاج المعومة الموسيقية
مثال
المدرج الموسيقى
أن يحاول الطالب أن يستنتج أو يعد الخطوط الموجدة وما بينهما من مسافات
أن ينظر الطالب إلى يديه واستنتاج العامل المشترك بين يديه والمدرج الموسيقى
خامسا الآلات الوترية
الكمان الماندولين العود
يوجد في جميع مدارس التعليم الأساسي الآلات الوترية المذكورة ولكن أين هذه لألا ت في الواقع العملي داخل
هذه المدارس فهل المشكلة هنا تقع على المعلم أم على الطالب وفى البداية سوف أتطرق إلى المشكلة الحقيقية في صعوبة أظهار هذه الآلات داخل المدارس .
المشكلة
-1- ضيق الوقت لتعليم الطالب
المعلم ليس لدية من الوقت الكافي لتعليم الطلاب على هذه الآلة حيث أنة مطالب بتفعيل الحصة من خلال المنهج الدراسي المقرر علية .
وبالنسبة لحصة النشاط فهي حصة أسبوعية وحيدة لا تتعدى في مجملها النصف حصة بعد تجمع الطلاب وحضورهم من صفوفهم وتأخر البعض في كتابة الدرس المكتوب على الصبورة وما إلى ذلك من أشياء واقعية ملموسة داخل الميدان .
وبالنسبة للحصص الشاغرة لدى معلم المهارات الموسيقية فإذا أراد المعلم تجميع بعض الطلاب فهناك أيضا بعض المعوقات منها
- الطالب غائب
- معلم المادة لدية مايمنعة من خروج الطالب من حصته
- تعليمات إدارة المدرسة من عدم خروج الطلاب من ا لحصص .
فأين الوقت المتاح للمعلم لإتاحة الوقت الكافي لتعليم الطالب لهذه الآلات الموجودة داخل المدرسة ؟؟؟
-2- صعوبة التعلم على هذه الآلات مقارنة بالآلات الثابتة
أن هذه الآلات ليست بالسهولة الموجدة في الآلات الثابتة مثل الأورج أو البيانو فمن السهل جدا أن يعزف الطالب ولو نشاز على الأرج
أما هذه الآلات فمن الصعب أساسا معرفة كيفية إصدار الأصوات وكيف يستطيع المتعلم الموازنة بين دقة عفق الوتر من اليد اليسرى ودقة إصدار النغمة من اليد اليسرى
على نفس الوتر المعفوق باليد اليسرى ولذلك تحتاج إلى مجهود من المعلم ومن المتعلم
-3-عدم امتلاك الطالب للآلة للتدرب عليها
كما أوضحنا سابقا أن هذه الآلات تحتاج إلى مجهود ووقت كافي للمتعلم فمن الطبيعي أن يأخذ المتعلم تمارين تكنيكية
للتعلم على الآلة ومن الطبيعي أن يتدرب عليها المتعلم
ولكن التدريب لا بد أن يأخذ وقتا كافيا للإجادة والانتقال إلى تمرين أخر ولذلك فان وجود الأله مع المتعلم شي ضروري وللأسف من النادر جدا أن نجد هذا المتعلم اى الطالب الذي يمتلك الآلة الموسيقية .
-4- عدم معرفة المعلم للآلة
قد يظن البعض أن معلم الموسيقى يعلم كيف يعزف على كل الآلات الموسيقية وهذا طبعا ليس صحيحا بل ومستحيلا
من وجود هذا المعلم بل والهاوي أيضا فالآلات الموسيقية لا حصره لها ولننظر إلى اللأولكسترا السيمفوني ونحاول أن نحصر هذه اللألات الموسيقية
ولذلك فالمعلم وحسب الكلية التي تخرج منها فان في الأغلب يكون لدية آلة واحدة أساسية مع أله أو ألتين فرعيتين
ولا ننكر أن هناك بعض من المعلمين الذين يحاولون تطوير أنفسهم بالتعلم على أكثر كم ممكن من أللآلات الموسيقية المتاحة لدية
و على النقيض فهناك بعض المعلمين لا يستطيعون العزف على تلك الآلات الموسيقية فكيف سيعلمون الطلاب ففاقد الشيء لا يعطيه .
-5- عدم تجاوب بعض الأسر تجاه تعلم أبنائهم
والجميع يعلم هذه النقطة ومدى المعاناة التي يجدها بعض المعلمين من أخراج أبنائهم من النشاط الموسيقى بالرغم من موهبة الطالب ومدى قدرته على تنمية هذه الموهبة والتي لا تحتاج إلى مجهود مضاعف لأن الطالب الموهوب
يوفر على المعلم الكثير من الوقت والجهد بفضل موهبته.
-6- عدم وجود مركز متخصص لصيانة الآلات الموسيقية
فللأسف برغم وجود الآلات الموسيقية فلا يوجد مركز لإصلاح الآلات فتصبح الآلة الموسيقية عبارة عن ديكور داخل غرفة المهارات الموسيقية .
التوصيات المقترحة
- تخصيص فترة زمنية مناسبة وكافية أثناء اليوم الدراسي للتدريب علي العزف لإخراج جودة إنتاجية متميزة .
- تخصيص جزء زمني من حصة المعلم في تعليم الطالب الموهوب .
- على المعلم أن يراعى في الطالب
الموهبة – الرغبة في التعلم – مدى ملائمة يده للآلة
المناسبة – موافقة ولى الأمر
- عمل دورة تدريبية للمعلمين والمعلمات لتعلم طريقة العزف علي الآلات الوترية بأسلوب علمي مناسب يشمل المعرفة بالمصطلحات والتعبيرات
المستخدمة في التدريب والمحتوي العلمي الفني المناسب لتعليم العزف للمبتدئين
- نشر الوعي الموسيقى لدى المجتمع بإقامة الندوات التي توضح من خلالها مدى تجانس الموهبة مع المادة العلمية وكيفية الاستفادة من الموهبة لدى الأبناء .
- تكريم الطلاب المتفوقين والموهوبين في العزف من قبل إدارات المدارس وزيادة درجات النشاط ضمن درجات التقويم
آلة الريكورد
من الغريب جدا أن نجد الآلات الوترية داخل المدارس وهى معروفة بأسعارها العالية التي تمثل عبأ على كاهل من يريد أن يقتنى أله
من الراغبين في التعلم .
والأغرب من ذلك أن هناك آلة تربوية تتميز بالتالي
- صوتها الجميل
- سهولة تعلمها
- رخص ثمنها
وبما تتمتع بة هذه الآلة من الصفات فلماذا لا تكون داخل المدارس فالريكورد
من آلات النفخ الجميلة العذبة وثمنها ثلاث ريالات فقط ولذلك أتمنى أن تتواجد هذه الآلة .
تجربة عملية للآلة الريكورد
إحضار طالبين ممن تعلموا على آلة الريكورد والاستماع إليهم
توصية أخيرة
وفى النهاية هناك توصية أخيرة في توزيع الآلات على المدرسين
إن توزع الآلات يكون حسب تخصص المعلم حتى يستطيع أن يعطى فيما يجيده أولا .
حتى لو تم نقل المعلم تكون آلة معه وفى عهدته هو حتى نهاية اعارتة أو تعاقده .
المراجع
1- عائشة صبري
:- طرق تعليم الموسيقي
آمال مختار صادق
- د/ خيري الملط :- مشكلات العزف علي آلة الكمان وإيجاد الحلول العلمية
دراسات وبحوث جامعة حلوان المجلد الخامس ديسمبر 1993 م
عائشة راشد عبيد :- الدافعية 000عزوف الطلاب عن الأنشطة المدرسية
مجلة التربية العدد (135-125) يناير 1995 م السنة الخامسة عشر
مواضيع مماثلة
» محو الأمية الموسيقية
» من أروع القـصـص التي قرأت
» المشاكل التي رافقت الظاهرة المسرحية العربية
» كيف نعمل loading مثل التي نراها اثناء تنصيب برنامج
» من أروع القـصـص التي قرأت
» المشاكل التي رافقت الظاهرة المسرحية العربية
» كيف نعمل loading مثل التي نراها اثناء تنصيب برنامج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 15, 2015 5:00 am من طرف malakalasule.com
» هذا البرنامج يخلي الصوت صوت بنت او امراه كبيره او صوت راجل
الجمعة أبريل 18, 2014 7:11 am من طرف حلقي123
» (( لله يا محسنين .... أنتـر نــت ))
السبت يونيو 15, 2013 5:33 am من طرف كابتن عدي الملكي
» صـــورنـا داخلهــا حيــاة &&&&
الخميس مايو 30, 2013 2:48 am من طرف كابتن عدي الملكي
» مفهوم التدريب والتخطيط والتدريب الرياضي .......
الأربعاء مايو 29, 2013 4:50 pm من طرف كابتن عدي الملكي
» الرياضه..... و الموت البطيئ... كلمات سمعتها من مدربا كبير استوقفتني..
الأربعاء مايو 29, 2013 4:54 am من طرف كابتن عدي الملكي
» محمد السامر - احبابي (قطار العمر) النسخه الاصليه
السبت فبراير 23, 2013 3:42 am من طرف الشمري231
» تنمية الإبداع عند طلابنا - هدية للطلاب
الخميس يناير 03, 2013 12:12 am من طرف مرجانة البحر
» الزخرفه وانواعها
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 1:33 pm من طرف عصفورة البصره